الطب عن بُعد Secrets
الطب عن بُعد Secrets
Blog Article
فهل الرعاية الصحية عن بعد، والتطبيب عن بعد هما نفس الشيء، وهل كلاهما بنفس الأهمية؟
الأفراد العاملين الذين يحتاجون عادة لإجازات من عملهم بهدف الذهاب إلى الطبيب لإجراء فحص دوري أو علاج أي مشكلة صحية لديهم.
احجزي موعدك مع طبيب نسائية الآن تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية احجزي موعدك تعانين من امراض نسائية, احجزي موعدك في عيادة ويب طب الإلكترونية
توفير المزيد من التواصل والتنسيق ما بين المريض ومقدم الرعاية الخاص به وما بين جميع مقدمي الرعاية الصحية الذين يشرفون على حالة الفرد الصحية.
قد يكون من الضروري أن يقوم الأشخاص بترقية الوسائل التقنية التي يستخدمونها لتلبية متطلبات التطبيب عن بعد (على سبيل المثال، عن طريق زيادة عرض حزمة البيانات على الإنترنت).
يمكنك الدراسة في أي وقت وفي أي مكان تريد. ذلك لأنه سيتم تسجيل الدروس والوصول إليها في أي وقت.
نعم، توفّر الأنظمة التي تستخدمها الشركات الحاضنة لخدمات الاستشارات وحجوزات الأطباء عن بُعد برامج بقيود وضوابط توفّر الحماية والسريّة للمعلومات، الفحوصات وتقييمات الأطباء للمرضى والمُستفيدين بشكلٍ عام من هذه الخدمات.
يجب على الأنظمة الصحية تجنب مجرد تنفيذ تكنولوجيا الطب عن بعد فوق الأنظمة الحالية، وبدلاً من ذلك إعادة تصور النظام بأكمله، ودمج الطب عن بعد بشكل كامل لضمان أنه آمن وخالٍ من عدم المساواة ومستجيب حقًا لاحتياجات المرضى والأسر والقوى العاملة في مجال الرعاية الصحية؛ و
جامعة mti طب بشري : الأقسام، شروط القبول والمستندات المطلوبة، كيفية التقديم، والمصاريف للمصريين والوافدين
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
إذًا وباختصار، الطب الإلكتروني يشمل التطبيب عن بُعد وذلك عن طريق استخدام الاتصالات الإلكترونية والبرمجيات لتقديم الخدمات السريرية للمرضى دون زيارة شخصية.
وقد بدأ تطبيق الطب عن بُعد في عدّة حقول وتخصصات كان لها السَبق في الاختبار، إذ تَبنّى مجموعة من الاختصاصيين فكرة إيصال الخدمات العلاجيّة من خلال توفير المعلومات التشخيصيّة الخاصّة بالمرضى من داخل غرفة العلاج أو من منزله وربطه مع الاختصاصي المسؤول عبر الكاميرا بالصوت والصورة دون الحاجة لوجوده الجسدي في المُنشأة الصحيّة، إذ يكفي أن يقوم المريض بإرسال معلوماته السريريّة من فحوصات مخبريّة أو أشعة وغيرها وقد اتُفِق على أن تشمل هذه التخصصات في بادىء الأمر كُل من: التخدير، الأمراض الجلدية، أمراض القلب، الطب النفسي، الأشعة، العناية بالحالات الحرجة والأورام، وقد حقّقت هذه الخدمة نجاحًا ملحوظًا ذلّلت من خلاله الصِعاب التي كان يُواجهها قطاع الرعاية الصحيّة من خلال عدم توافر اختصاصيين بحقول طبيّة معيّنة رغم الحاجة إليها، بالتالي ساعد في سدّ العجز الحاصل جرّاء نقص الطواقم الطبيّة، فقد تمكّن الأطبّاء من تشخيص بعض الحالات بعد إرسال الفحوصات والتقارير وربمّا صور الأشعة -إن وُجدت- عبر الطب عن بُعد البريد الإلكتروني.
وأخيرا، لا تسلط هذه الورقة الضوء على المخاطر المرتبطة بالطب عن بعد فحسب، بل تسلط الضوء أيضا على بعض المزايا التي يمكن الاستفادة منها لدعم تحسين تقديم الرعاية الصحية.
تقليل فرص الإصابة بالأمراض المعدية بين المرضى المتواجدين في العيادة وفريق العمل.